من سلسله اغنيات فى الذاكره للكاتب محمد عطيه اخترت لكم عمل من اعمال عصام عبد الله بعنوان احب اقولك
عندما قررت ان اختار أغنيه لسيمون وجدتنى مشدودا لتجربه موسيقيه اخرى داخل نفس الالبوم الذى يحتوى على اغنيه الدنيا تروق ( احب اقولك ) والذى اعتقد انه من اهم تجارب سيمون على الاطلاق ورأينا سيمون التى غنت ( بتكلم جد ) و( بسكوت ) و ( الحياه ) و ( الو ) و( مبسوطه ) تغنى الفاظا جديده تماما على لونها الغنائى بل وتستعين بموسيقى كان فى تلك الفتره هى اوج فترته كمؤلف موسيقى تصويريه لبعض الافلام المصريه الناجحه وهو الموسيقى ( مودى الامام ) فهى اغنيه جديده تماما على سيمون واعتقد انها برعت فى غنائها بشكل كبير جداا وقمه الجراءه منها ان تستعين بمؤلف ارتضى لنفسه ان يحلق خارج سرب الشعراء الغنائيين فكسبته وكالات الاعلانات وخسرته الاغنيه المصريه نظرا لعدم تحمس وتخوف بعض المطربين من المغامره بغناء كلماته والتى اعتقد انها كلمات تبهرك من اول وهله واول حرف
حقيقه سيمون انا اعتبرها من وجهه نظرى مجموعه متكامله من الفنون فهى ليست المطربه القويه الصوت الذى يشجيك او يطربك لكنها تمتلك مجموعه من المقومات الاخرى التى يجعلك تتعاطى مع اغانيها وتتفاعل معها بغض النظر عن كون صوتها قوى ام لا ولقد عاصرنا اكم من الاصوات فى تلك الفتره يملكون صوتا قويا جدا لكن اختيارات سيئه جداا تصل الى درجه البشاعه المطلقه فى اختيار الاغانى بل ويملكون ثقل ظل بشكل كبير
مع سيمون يختلف الموضوع مائه وثمانون درجه فهى ان كانت لاتمتلك صوتا قويا الا انها مشروع مطربه من نوع اخر تعتمد على اسلوب موسيقى حديث نسبيا وتمتلك خفه ظل كبيره جداا بل وطله مميزه جداا فهى كاريزما لمطربه ولون غنائى كان من احلى واظرف الالوان الغنائيه فى موسيقى الجيل
اغنيه اليوم وهى تحمل نفس اسم الالبوم كان اختيارها لعده اسباب منها شاعرها رحمه الله عليه وايضا لموسيقى الاغنيه والتى لحنها ووزعها مودى الامام ايضا لانها فى البوم من انتاج الموسيقى عمرو محمود والذى كان يتحمس لتغيير نمط وشكل الموسيقى وكان مشروع فنان موسيقى منتج يحسب له الجراءه فى انتاج الالبومات بالاضافه انه وضع لمساته فى بعض الالبومات وانتج البومات راقيه جداا لم يستوعبها السوق الغنائى المصرى بعد ايقاف حميد خصوصا بعد ان اجتاح الوسط الفنى طوفان موزع موسيقى اخر وهو ( اشرف عبده ) وشتان الفارق بين توزيعات عمرو محمود وتوزيعات اشرف عبده و ارى ان عمرو محمود الاحق فى ان يتسلم الرايه من حميد الشاعرى خصوصا انه يملك القدره على الانتاج ويمكن المتابع لشركته ( ديجيتك ) والالبومات التى انتجتها وهى على سبيل المثال لا الحصر ( شرقيات فتحى سلامه ) ( تعالى وتيكى تا طلعت زين ) ( بحبك انت ومغرمه داليا ) ( ممكن ومن اول لمسه والفرحه للملك محمد منير ) (ٍ سالى حكايه بنت ) ( هلوا طارق شريف )
الاغنيه عباره عن قصه قصيره وبناء درامى دائما ماكان يبرع فيه عصام عبد الله فترى الاغنيه وكانك ترى وتسمع وتتفاعل مع الكلمات وليست مجرد كلمات مقفاه مرصوصه بجانب بعضها وكثير من اغنيات عصام عبد الله تجد فيها هذا البناء الدرامى التصاعدى ونرى ذلك جليا فى ( كان احساسى صحيح ) – ( فى قلب الليل )
فى اغنيه اليوم لاحظ البناء الدرامى والحكى داخل الاغنيه والتى اعتبرها مغامره جريئه من سيمون ان تجنح قليلا فى غنائها وتغنى كلمات رائعه عبقريه ثقيله ذات بناء درامى قلما ما تغنيه سيمون
لاحظوا الكلمات وانا قصدت ان اكتبها كامله لكى نلاحظ التصاعد فى الحكى واننا امام قصه مكتملة الأركان تحكى على لسان سيمون
احب اقولك ان قبلك كنت عايشه
وان بعدك هابقى عايشه
وان فى ميت الف زيك
واحب اقولك انت مش مالك نهايتى
انت مش مفتاح سعادتى
واللى قالك غير ده غشك
واحب اقولك ياما ضاع
يااما احلامى اترمت وانت كسول
قدام عنيك اتكسرت كل القصور
فين الحقيقه فى اللى قلته باصطناع
فين الامال فين الامان قول يا شجاع
واحب اقولك انت مش مالك نهايتى
انت مش مفتاح سعادتى
واللى قالك غير ده غشك
كان نفسى مره تكون
حقيقى مره واحده
مره واحده تكون شجاع
انما شوهت صورتك
حتى فى اخر وداع
نساك غرورك كل احساسى الجميل
شغل الخداع اللى احترفته نهار وليل
ضاعت حياتى وقت خوفى من الوداع
دلوقتى انا بقى عندى اكتر م اللى ضاع
الكلمات :-
حقيقه عصام عبد الله يحتاج الى دراسات اكبر من كتاباتنا واكثر من مجرد المامنا بأنتاجه الشعرى الغنائى فى فتره الثمانينات والتسعينات
عصام عبد الله ان اختار موضوع تقليدى فهو يصيغه بشكل غير تقليدى موضوع الاغنيه موضوع عادى جداا لحبيبه خدعت فى حبيبها الذى علقت عليه امال وامانى كثيره حتى الان الموضوع عادى جداا وتناوله اكم من الشعراء لكن عصام عبد الله استطاع وبحرفيه الشاعر الغير تقليدى فى صياغه الحاله الدراميه واستخدم اسلوب حكى من بطله القصه بشكل عبقرى وجديد حيث يأتى بصيغه الفلاش باك فى الحكى فهى من اول مذهب الاغنيه او اول قالب غنته سيمون تحس ان الموضوع انتهى لكنه يفند الاسباب ويحكى من النهايه حتى البدايه وهذه طريقه صعبه جداا فى الصياغه لانه لم يأخذ الموضوع بترتيب تقليدى وفعل ذلك فى عده اغنيات وانا قصدت ان اكتب الكلمات كامله لان الصياغه العبقريه التى صاغها عصام عبد الله تغنينا عن ان نتحدث عنها فهى تتحدث عن نفسها
اللحن والتوزيع :-
تعامل مودى الامام مع الاغنيه بأسلوب درامى بحت فهو اتحفنا بمقدمه كى بورديه خاليه تماما من اى الالات تعزف عزف حى كان الكى بورد هو العازف الوحيد الذى عزف جميع الأصوات
وتعامل مع الاغنيه على انها موقف درامى داخل فيلم مثلا فهو يعرف كيف يصنع جو الاثاره وال Suspense فى موسيقاه حتى صعوده وهبوطه وفى بعض المناطق داخل الاغنيه حيث تعامل مع كلمات الاغنيه على انها موقف درامى وبدأ فى اتحافنا بعزفه الكى بوردى فى طول الاغنيه ولا اعرف لماذا لايلجأ مودى الامام الى عزف كمنجات بشكل حى حيث انه كمؤلف موسيقى قادر على كتابه خط وتريات محترم لكنه يمكن التزامه بهذا اللون الموسيقى واستخدامه عده اشكال وانواع من الكى بورد واستخدام اصواتها بشكل كبير ويكاد يكون الموسيقى الوحيد الذى استخدم كل اصوات الكى بورد سواء اصوات الالات من داخل الكى بورد او حتى اصوات الكى بورد العاديه وقد استفسرت عن هذه الطريقه فى التأليف الموسيقى فسمعت رأيين الاول :- هو ان مودى الامام يلعب صولوهات بتكنيكات صعبه على الكى بورد قد تكون صعبه جدا على عازف الاله وقد اعزى البعض الاخر على ان مودى الامام يسترخص فى تنفيذ الاغنيه فهو يسجل كل شىء بنفسه من اول الرتم حتى اصوات الباص وكافه الصولوهات داخل الاغنيه
اداء سيمون للحن كان مناسب تماما لصوتها فهى لم تلجأ الى الصراخ فهى تنهى القصه فى الاغنيه بكل هدوء حتى مع كسر الرتم فى جزء (يااما احلامى اترمت وانت كسول
قدام عنيك اتكسرت كل الاصول ) والذى عبر عنه مودى الامام بشكل جيد فصوت الدرامز الكى بوردى الذى لعبه مودى الامام جسد هذه الجزء بشكل جيد
حقيقه قمه الجراءه من سيمون ان تغنى تلك الحاله الفنيه الخاصه جداا وان ناسبت الكلمات شخصيه سيمون المتمرده نسبيا الا ان تلك الاغنيه تبقى من احلى ماغنت سيمون وان كانت المجموعه بحالها فى الالبوم اراها هى اعظم ماغنت سيمون طيله تاريخها الفنى
فريق عمل الاغنيه
كلمات :- عصام عبد الله
الحان وتوزيع :- مودى الامام
غناء :- سيمون
البوم :- احب اقولك
انتاج :- ديجيتك للصوتيات ( 1995 )
لتحميل الاغنيه او الاستماع اليها
اضغط على اللينك التالى
احب اقولك
عندما قررت ان اختار أغنيه لسيمون وجدتنى مشدودا لتجربه موسيقيه اخرى داخل نفس الالبوم الذى يحتوى على اغنيه الدنيا تروق ( احب اقولك ) والذى اعتقد انه من اهم تجارب سيمون على الاطلاق ورأينا سيمون التى غنت ( بتكلم جد ) و( بسكوت ) و ( الحياه ) و ( الو ) و( مبسوطه ) تغنى الفاظا جديده تماما على لونها الغنائى بل وتستعين بموسيقى كان فى تلك الفتره هى اوج فترته كمؤلف موسيقى تصويريه لبعض الافلام المصريه الناجحه وهو الموسيقى ( مودى الامام ) فهى اغنيه جديده تماما على سيمون واعتقد انها برعت فى غنائها بشكل كبير جداا وقمه الجراءه منها ان تستعين بمؤلف ارتضى لنفسه ان يحلق خارج سرب الشعراء الغنائيين فكسبته وكالات الاعلانات وخسرته الاغنيه المصريه نظرا لعدم تحمس وتخوف بعض المطربين من المغامره بغناء كلماته والتى اعتقد انها كلمات تبهرك من اول وهله واول حرف
حقيقه سيمون انا اعتبرها من وجهه نظرى مجموعه متكامله من الفنون فهى ليست المطربه القويه الصوت الذى يشجيك او يطربك لكنها تمتلك مجموعه من المقومات الاخرى التى يجعلك تتعاطى مع اغانيها وتتفاعل معها بغض النظر عن كون صوتها قوى ام لا ولقد عاصرنا اكم من الاصوات فى تلك الفتره يملكون صوتا قويا جدا لكن اختيارات سيئه جداا تصل الى درجه البشاعه المطلقه فى اختيار الاغانى بل ويملكون ثقل ظل بشكل كبير
مع سيمون يختلف الموضوع مائه وثمانون درجه فهى ان كانت لاتمتلك صوتا قويا الا انها مشروع مطربه من نوع اخر تعتمد على اسلوب موسيقى حديث نسبيا وتمتلك خفه ظل كبيره جداا بل وطله مميزه جداا فهى كاريزما لمطربه ولون غنائى كان من احلى واظرف الالوان الغنائيه فى موسيقى الجيل
اغنيه اليوم وهى تحمل نفس اسم الالبوم كان اختيارها لعده اسباب منها شاعرها رحمه الله عليه وايضا لموسيقى الاغنيه والتى لحنها ووزعها مودى الامام ايضا لانها فى البوم من انتاج الموسيقى عمرو محمود والذى كان يتحمس لتغيير نمط وشكل الموسيقى وكان مشروع فنان موسيقى منتج يحسب له الجراءه فى انتاج الالبومات بالاضافه انه وضع لمساته فى بعض الالبومات وانتج البومات راقيه جداا لم يستوعبها السوق الغنائى المصرى بعد ايقاف حميد خصوصا بعد ان اجتاح الوسط الفنى طوفان موزع موسيقى اخر وهو ( اشرف عبده ) وشتان الفارق بين توزيعات عمرو محمود وتوزيعات اشرف عبده و ارى ان عمرو محمود الاحق فى ان يتسلم الرايه من حميد الشاعرى خصوصا انه يملك القدره على الانتاج ويمكن المتابع لشركته ( ديجيتك ) والالبومات التى انتجتها وهى على سبيل المثال لا الحصر ( شرقيات فتحى سلامه ) ( تعالى وتيكى تا طلعت زين ) ( بحبك انت ومغرمه داليا ) ( ممكن ومن اول لمسه والفرحه للملك محمد منير ) (ٍ سالى حكايه بنت ) ( هلوا طارق شريف )
الاغنيه عباره عن قصه قصيره وبناء درامى دائما ماكان يبرع فيه عصام عبد الله فترى الاغنيه وكانك ترى وتسمع وتتفاعل مع الكلمات وليست مجرد كلمات مقفاه مرصوصه بجانب بعضها وكثير من اغنيات عصام عبد الله تجد فيها هذا البناء الدرامى التصاعدى ونرى ذلك جليا فى ( كان احساسى صحيح ) – ( فى قلب الليل )
فى اغنيه اليوم لاحظ البناء الدرامى والحكى داخل الاغنيه والتى اعتبرها مغامره جريئه من سيمون ان تجنح قليلا فى غنائها وتغنى كلمات رائعه عبقريه ثقيله ذات بناء درامى قلما ما تغنيه سيمون
لاحظوا الكلمات وانا قصدت ان اكتبها كامله لكى نلاحظ التصاعد فى الحكى واننا امام قصه مكتملة الأركان تحكى على لسان سيمون
احب اقولك ان قبلك كنت عايشه
وان بعدك هابقى عايشه
وان فى ميت الف زيك
واحب اقولك انت مش مالك نهايتى
انت مش مفتاح سعادتى
واللى قالك غير ده غشك
واحب اقولك ياما ضاع
يااما احلامى اترمت وانت كسول
قدام عنيك اتكسرت كل القصور
فين الحقيقه فى اللى قلته باصطناع
فين الامال فين الامان قول يا شجاع
واحب اقولك انت مش مالك نهايتى
انت مش مفتاح سعادتى
واللى قالك غير ده غشك
كان نفسى مره تكون
حقيقى مره واحده
مره واحده تكون شجاع
انما شوهت صورتك
حتى فى اخر وداع
نساك غرورك كل احساسى الجميل
شغل الخداع اللى احترفته نهار وليل
ضاعت حياتى وقت خوفى من الوداع
دلوقتى انا بقى عندى اكتر م اللى ضاع
الكلمات :-
حقيقه عصام عبد الله يحتاج الى دراسات اكبر من كتاباتنا واكثر من مجرد المامنا بأنتاجه الشعرى الغنائى فى فتره الثمانينات والتسعينات
عصام عبد الله ان اختار موضوع تقليدى فهو يصيغه بشكل غير تقليدى موضوع الاغنيه موضوع عادى جداا لحبيبه خدعت فى حبيبها الذى علقت عليه امال وامانى كثيره حتى الان الموضوع عادى جداا وتناوله اكم من الشعراء لكن عصام عبد الله استطاع وبحرفيه الشاعر الغير تقليدى فى صياغه الحاله الدراميه واستخدم اسلوب حكى من بطله القصه بشكل عبقرى وجديد حيث يأتى بصيغه الفلاش باك فى الحكى فهى من اول مذهب الاغنيه او اول قالب غنته سيمون تحس ان الموضوع انتهى لكنه يفند الاسباب ويحكى من النهايه حتى البدايه وهذه طريقه صعبه جداا فى الصياغه لانه لم يأخذ الموضوع بترتيب تقليدى وفعل ذلك فى عده اغنيات وانا قصدت ان اكتب الكلمات كامله لان الصياغه العبقريه التى صاغها عصام عبد الله تغنينا عن ان نتحدث عنها فهى تتحدث عن نفسها
اللحن والتوزيع :-
تعامل مودى الامام مع الاغنيه بأسلوب درامى بحت فهو اتحفنا بمقدمه كى بورديه خاليه تماما من اى الالات تعزف عزف حى كان الكى بورد هو العازف الوحيد الذى عزف جميع الأصوات
وتعامل مع الاغنيه على انها موقف درامى داخل فيلم مثلا فهو يعرف كيف يصنع جو الاثاره وال Suspense فى موسيقاه حتى صعوده وهبوطه وفى بعض المناطق داخل الاغنيه حيث تعامل مع كلمات الاغنيه على انها موقف درامى وبدأ فى اتحافنا بعزفه الكى بوردى فى طول الاغنيه ولا اعرف لماذا لايلجأ مودى الامام الى عزف كمنجات بشكل حى حيث انه كمؤلف موسيقى قادر على كتابه خط وتريات محترم لكنه يمكن التزامه بهذا اللون الموسيقى واستخدامه عده اشكال وانواع من الكى بورد واستخدام اصواتها بشكل كبير ويكاد يكون الموسيقى الوحيد الذى استخدم كل اصوات الكى بورد سواء اصوات الالات من داخل الكى بورد او حتى اصوات الكى بورد العاديه وقد استفسرت عن هذه الطريقه فى التأليف الموسيقى فسمعت رأيين الاول :- هو ان مودى الامام يلعب صولوهات بتكنيكات صعبه على الكى بورد قد تكون صعبه جدا على عازف الاله وقد اعزى البعض الاخر على ان مودى الامام يسترخص فى تنفيذ الاغنيه فهو يسجل كل شىء بنفسه من اول الرتم حتى اصوات الباص وكافه الصولوهات داخل الاغنيه
اداء سيمون للحن كان مناسب تماما لصوتها فهى لم تلجأ الى الصراخ فهى تنهى القصه فى الاغنيه بكل هدوء حتى مع كسر الرتم فى جزء (يااما احلامى اترمت وانت كسول
قدام عنيك اتكسرت كل الاصول ) والذى عبر عنه مودى الامام بشكل جيد فصوت الدرامز الكى بوردى الذى لعبه مودى الامام جسد هذه الجزء بشكل جيد
حقيقه قمه الجراءه من سيمون ان تغنى تلك الحاله الفنيه الخاصه جداا وان ناسبت الكلمات شخصيه سيمون المتمرده نسبيا الا ان تلك الاغنيه تبقى من احلى ماغنت سيمون وان كانت المجموعه بحالها فى الالبوم اراها هى اعظم ماغنت سيمون طيله تاريخها الفنى
فريق عمل الاغنيه
كلمات :- عصام عبد الله
الحان وتوزيع :- مودى الامام
غناء :- سيمون
البوم :- احب اقولك
انتاج :- ديجيتك للصوتيات ( 1995 )
لتحميل الاغنيه او الاستماع اليها
اضغط على اللينك التالى
احب اقولك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق